المشاركات

عرض المشاركات من 2011

أنشطة الحياة العملية لمونتيسوري .

صورة

أنشطة الحياة العملية لمونتيسوري .

صورة

أنشطة الحياة العملية لمونتيسوري .

صورة

أنشطة الحياة العملية لمونتيسوري

صورة

انشطة الحياة العملية لمونتيسوري

صورة

أنشطة الحياة العملية لمونتيسوري

صورة

أنشطة الحياة العملية لمونتيسوري

صورة

أنشطة الحياة العملية لمونتيسوري

عصر قطع أسفنجية مشبعة بالماء هذا النشاط يساعد علي تنمية العضلات الدقيقة وزيادة الأنتباه والتركيز والتآزر الحركي البصري بين اليد والعين .              

أنشطة الحياة العملية لمونتيسوري

نقل الماء من وعاء لأخر بالأسفنج . يساعد هذا النشاط علي تنمية العضلات الدقيقة لليدين كذلك زيادة الأنتباه والتركيز والتآزر .

Creative Quotations from Maria Montessori for Aug 31

فيلم ماريا مونتيسوري ( الجزء الثاني )

فيلم ماريا مونتيسوري ( الجزء الأول )

منتسوري واللعب في السنوات الاولى من عمر الطفل

صورة
تقول منتسوري " إن الحواس هي مفتاح العقل " , عندما نتعامل مع الطفل نجد حواسه تتأثر ونجده يميل إلى لمس كل شيئ إنها الطبيعة التي حبانا الله بها فهو يريد أن يلمس والكبير يقول له لا ويمنعه ونحن في أنس الوجود لا نمنع الطفل بل نتركه يلمس ويحس لينمو نمو صحيح طبيعي فالصحة النفسية ترتبط بالجهاز العصبي في مرحلة الطفولة التي ينمو فيها العقل سريعا فحياة الطفل الداخلية وبداية نموه العقلي وخطوات التطوير لهذا النمو تبدأ في السنين الاولى من عمره وتطوير مهاراته الحركية وهناك ضرورات مهمة لا يمكن أن ننساها أو نتجاهلها وهي الحياة الإنسانية وغذاء الروح في إشباع حاجات الطفل والحرية التي تمنح للطفل والإحترام له في تجهيز بيئة ليس بها معوقات تسبب له العنف تجهيز بيئة يكتشف بها الطفل العالم من حوله ليكتمل نموه فنحن نستطيع أن نستثير البيئة من حول الطفل ليقوم بعمل علاقة مع الأشياء ويصبح لديه رغبة في اللعب ويحدث له النمو النفسي والنمو الحركي الذي يؤدي في النهاية إلى النمو العقلي ليتطور جسم الطفل ليحدث النمو الحسي والوجداني والحسي والعقلي ونستطيع نحن أن نعرف نقاط القوة والضعف لدى الطفل وطريقة تفكيره . 

نبذة عن مراحل منهج مونتيسوري

صورة
تمارين الحياة العملية توفر المواد المستخدمة في ركن الحياة العملية اتصال مباشر بين البيت والمدرسة لتعزيز تنمية روح التعاون والتركيز والاستقلالية للطفل وهذه الأدوات تساعد الطفل في التعّود على البيئة المحيطة به. وتشتمل أنشطة الحياة العملية على تنمية مهارات الصقل، والغسيل، والسكب، وإرتداء الملابس، وتحضير الطعام، والخياطة، والمهارات الاجتماعية . كما أنها تهيئ الطفل لتمارين القراءة والكتابة بطريقة غير مباشرة وذلك بإكساب الطفل المهارات التي يحتاجها في حياته اليومية. المهارات الحسية الهدف من المهارات الحسية هو تثقيف وتنمية أحاسيس الطفل. ويحتوي هذا الركن على مواد محددة ومخصصة لبرنامج مونتيسوري ومصممة لمساعدة الطفل في تحسين حاسة البصر، والسمع، واللمس، والتذوق والشم . كما أن المواد المستخدمة في هذا القسم مصممة على أسس ومفاهيم علمية ومنها نظام وأبعاد القياس العشري، والمعادلات الجبرية وغيرها. وهذه المواد المصممة لتطوير المهارات الحسية هي الخطوة الأولى نحو تثقيف الطفل بالمفاهيم المجردة التي تمثلها هذه المواد . وهذا النوع من التعليم ليس تمرينا لتعزيز الأحاسيس حيث أنه يسمح ل

MARIA MONTESSORI

Maria Montessori Theory Montessori Method -- Early Education

حديث مع مونتيسوري

صورة
و في عام 1948م أدلت الدكتورة ماريا منتسوري بحديث شيق الى محرر احدى المجلات المهتمة بالتربية في انجلترا و منه هذه المقتطفات . س: يسمح للأطفال في مدارسك بحرية الأختيار ،فهل يفهم من ذلك أنهم لا يقبلون الا على ما يحبونه من الموضوعات و بذلك يتأخرون في المواد التي لا يحبونها ؟؟ ج:ان الأطفال في سن السادسة أو السابعة اذ ما أتيحت لهم الفرصة لكي يعملوا مدفوعين بما تنطوي عليه نفوسهم من احتجاجات فانهم يهتمون بالعمل اهتماما عميقا ،و يظلون لفترات طويلة عاكفين عليه ،و عملهم هذا يشمل القراءة و الكتابة و الحساب و الغالب ان اهتمام الطفل يتركز مدة من الزمن على موضوع واحد كالقراءة مثلا حتى يشعر انه أتقنه ،عند ذلك يتحول اهتمامه الرئيسي فجأة الى نوع آخر من العمل المدرسي هكذا عن طريق اتقان الموضوع الواحد اتقانا تاما في فترة معينة ،والانتقال بعد ذلك إلى غيره حتى يصل الأطفال بسهولة إلى الوقت المناسب إلى المستوى الذي ينتظره الكبار منهم في الموضوعات المختلفة ,قد يحدث في سن السادسة أو السابعة والنصف أن يكون الطفلب مستمراً على الاهتمام الخاص ببعض النواحي ومع ذلك فإن هؤلاء الصغار الذين تدربوا على توجيه أنفس

مونتيسوري والطفل المعاق

صورة
عملت ماريا مونتيسوري كطبيبة مساعدة في مستشفى بروما وأثناء اشتغالها بالطب وجدت في نفسها ميلاً خاصاً لدراسة التربية ومعالجة ذوي الإعاقة العقلية من الأطفال . ويتجلى ذلك الاتجاه في عبارتها الخالدة " لقد اختلفت مع زملائي في اعتقادي أن الإعاقة العقلية تمثل في اساسها مشكلة تربوية أكثر من كونها مشكلة طبية " وبهذا نجد أنها تضع أساساً لمدرسة جديدة للأطفال المعاقين عقلياً هي مدرسة ( أورتوفرنيكا ) التي أشرفت على إدارتها . ولقد تأثرت " ماريا مونتسوري " في آرائها الخاصة بتعليم الأطفال المعاقين عقلياً بآراء كل من " إيتارد " و " سيجان " وهما من كان لهما فضل الأولوية في ميدان معالجة الأطفال المعاقين عقلياً ، وقد أدى نجاحها في هذا الميدان إلى اعتقادها بأن خطأ كبيراً في طرق تعليم الأطفال العاديين وقد زادت شهرتها وعظم صيتها عندما نجح أحد المعاقين عقلياً من الدارسين معها في امتحان شهادة عامة وكان نجاحه لا يقل في نسبته عن نجاح غيره من الأطفال العاديين . وقد ردت " ماريا منتسوري " على إعجاب المربين بقولها " إن نجاح الأطفال المعاقين عقلياً وقدرت

المنهاج في مدرسة مونتسوري

يقوم المنهاج على برامج النشاط الفكري على ( طرائق الاستكشاف ) وتتمثل في تكوين خبرات مباشرة لدى الطفل بغرض التفاعل مع عدد متنوع من المواد من خلال اللعب والتفاعل اللفظي المكثف بين الاطفال والراشدين أو بين الاطفال أنفسهم ، ومن هذه البرامج تلك التي تهتدي بنظرية بياجيه التي تشجع النمو الفكري من خلال سلسلة من الانشطة الحسية الحركية ، وتدرج منهاج مونتيسوري ضمن هذا النوع بالرغم من أنه ينطوي على بعض التحديد من حيث المواد التي تقدم للأطفال ، ومدى تدخل المعلمين في أنشطة الصغار وتشجيعهم لهم من خلال التفاعل . تقوم اراء ماريا مونتيسوري على فلسفة تربوية تنطوي على ايمان برغبة الطفل في النمو وبأهمية المحيط المناسب لظهور كفات الطفل ويتضمن مواد مصممة للقيام بتمرينات على الحياة اليومية مثل تلميع قطع الفضة ، وتزرير الأزرار ، وطي الثياب وقضبان الاعداد وعلبة العيدان والدهان والمعجون ، وغيرها . أما تمرينات النمو الحسي فتتضمن العمل مع الاشكال والاسطوانات المتدرجة والاحجيات التي تتمثل في تنزيل قطع معينة في أماكنها المناسبة لها وغيرها ، وأما المواد المدرسية فتضم حروف كبيرة وأوتادا وقضبانا للعد ، وتجهيزات لتعلم

المعلم في مدرسة مونتيسوري

صورة
ترى مونتيسوري بأن ما يجب غرسه في المعلم هو الروح التعليمية التي يتصف بها المعلم أكثر من مهارته الالية ، وتقصد بذلك اعداد المعلمين بتوجيههم نحو الظواهر أكثر منه نحو الاليه ، وقد نظرت الى المعلم بصفته ملاحظا ، دائم الاستعداد للقيادة والتوجيه دون تدخل في مجهود الطفل لتعليم نفسه ، يحدوه غرض ابقاء حماسة الطفل للتعلم حية دائما . بهذا الاسلوب سوف نجد أن الطفل يمتلك شخصية يسعى لتنميتها ، ويتمتع بالمبادرة ، ويختار عمله الخاص ، ويثابر عليه أو يغيره بحسب حاجاته الباطنية ، لا يتهرب من بذل الجهد بل يسعى اليه ويواجه العوائق بسرور كبير في حدود قدراته للتغلب عليها ، لذلك كان المعلم يتعلم احترام الطفل وخصوصيته واستقلاله

الطفل في مدرسة المونتيسوري

صورة
ترى مونتيسوري ، بأن التربية يجب ألا تكون مفروضة على الطفل وأن الطفل يجب أن يكون حرا في العمل وفي تنمية نفسه بشكل طبيعي . ان لدى الطفل ميلا لأستخدام يديه ، لذلك يجب أن تنظم المواد على أساس حاجته للتعلم من خلال الحركة ، لأن الحركة هي التي تطلق العمل العقلي ، وترى بأن الصف يجب أن يكون منظما وظيفيا للطفل بحيث يتمكن من الحركة والعمل والنمو بحرية . ويجب أن تكون الحجرة والأثاث يتناسب مع حجم الطفل ، كما نبهت الى أن الحس الجمالي للطفل ينمو في هذه السنوات المبكره مما دفعها الى توفير الجمال في الصف ، وطالبت أن تتوفر رفوف لوضع اشياء الأطفال بأتقان ونظام وأن تزين الجدران بلوحات جذابة ، وأن تكون الكتب في متناول الأطفال ، فقد كانت المواد التي استخدمتها مونتيسوري في هذه الصفوف توقظ اهتمام الأطفال بالتعلم ، وكانوا يتعلمون حب التعلم للتعليم نفسه ، وكانت ترى أن عدم تجاوب الطفل مع عمله يرجع الى الأسلوب الذي تم تقديم العمل به اليه . ترى مونتيسوري أن حرية الطفل وعفويته تظهران بشكل واضح في جو الصف وكانت تقول : " أن اليد المربية هي يد حرة وان الانضباط يجب أن يأتي من خلال الحرية " . ان الصف مصم

اراء مونتيسوري في التربية والتعليم

ترى مونتيسوري عدم مباشرة التعلم في البيت الا اذا شعرت الأسرة أنها ستكون قادرة على المتابعة ، وتعتبر أن موقف الأسرة ازاء الطفل خلال فترة الطفولة سيكون له تأثير كبير فيه ، وما يتعلمه الطفل سيتوقف على من سيعلمه من أفراد الأسرة بصفته معلما له ، فالطفل يملك الأمكانات وعلى المربي اثارتها ، ومعرفة حاجات الطفل وتحديد السرعة التي يمكن أن يتقدم بها التعليم للطفل ، والكشف عن استعدادات الطفل هي التي تساعد في تعليمه وارشاده وتوجيهه تحذر مونتيسوري من اعطاء الطفل تمرينات فوق طاقته وتقول "أنت تقومين بهذا العمل لا لأثارة اعجاب أصدقائك وأقربائك بمهارات ابنك الصغير الفائقة بل من أجل مساعدته في تكوين أساس يبني عليه تعلمه اللاحق " وترى مونتيسوري أن الطفل بين 2- 5 من العمر يمكن أن يحصل على تعليم ناجح وجيد في الوسط العائلي ، وهو يستطيع أن يتعلم في البيت أكثر من المدرسة خلال هذه السنوات الحساسة الهامة. تقول مونتيسوري : " انك - كأم - لا تحتاجين لأن تكوني معلمة من أجل ممارسة التعليم المونتيسوري في المنزل ، وليس من الضروري أيضا أن يكون لديك مكان واسع من أجل ذلك ، ففي السنوات الخمس الأولى أقمت م

سيكولوجية اللعب عند ماريا مونتيسوري

اللعب والتربية الاسلامية : اعترف الاسلام بحقوق الطفل واعتبر أن اللعب حق من حقوق الطفل والتربية الاسلامية دينيا دنيويا ، واللعب هو المدخل الوظيفي لعالم الطفولة ، والوسيط الفعال لتشكيل شخصية الفرد . وللعب دور في تجديد النشاط وراحة الجسم ، والتربية الاسلامية تتصف بالرصانة والاتزان والجدية ، لذا لم يحظ اللعب بأن ينحو منحى تعليميا واستخدامه فقط كوسيلة ترويحية تأتي بعد تعب الكتابة وأخذ الدرس ، وهذا ما اكده الامام الغزالي في (احياء علوم الدين ) بأن الطفل يؤذن له بعد الانصراف من الكتاب أن يلعب لعبا جميلا يستريح اليه من تعب الكتاب ، بحيث لا يتعب في اللعب . اللعب والتربية في العصور الوسطى : كان للكنيسة دور اساسي في تنظيم التعليم ، وكان التوجه في التربية هو تنمية القدرة الكلامية وخاصة المناقشة والجدل ، وهي تربية تقليدية محافظة ، تنظر للطفل نظرة فوقية تحتم على الطفل أن يخضع لقواعد صارمة وقوانين عنيفة ، لا تهتم بقدرات الطفل الذهنية والنفسية وامكاناته الجسدية المحدودة ولا تعترف بأي دور تعليمي تربوي للعب ، أو باعتبار اللعب عامل مساعد في تنمية قدرات الطفل الذهنية والجسدية والنفسية . اللعب عند

ارشادات عامة لتنفيذ أنشطة مونتيسوري

صورة
1- قبل عرض الأنشطة على الطفل قم أنت بتنفيذ كل خطواته بنفسك أولا و لسوف تدهش من عدد الخطوات التي يجب القيام بها حتى في أبسط الأنشطة. 2- إستخدم منضدة خالية أو قم بتحديد مكان عملك بإستخدام مفرش صغير أو سجادة صغيرة . 3- أجلس الطفل بجانبك مع مراعاة وضوح الرؤية له ؛أي بحيث يتمكن من رؤية الأدوات و كيفية إستخدامها و خطوات النشاط. 4- اعرض كل خطوة ببطء و بأقل شرح لفظي حتى يتمكن الطفل من التركيز على الخطوات. 5- تأكد أن الرؤية واضحة و أن يديك لا تخفي إجزاء من الأدوات أو من عرض خطوات النشاط. 6- وضح الحركات المهمة عند الإنتقال من خطوة لأخرى. 7- إذا لم يستجب الطفل للنشاط أو رفض تقليدك فأترك النشاط جانبا لفترة من الزمن. 8- شجع التكرار بترك الطفل مع الأدوات. 9- لا تمتدح أداء الطفل أو تصححه وقت تنفيذه للنشاط و لكن لاحظ فقط ما يؤديه. 10- إذا وجد الطفل صعوبة في إستخدام الأدوات إعرض النشاط مرة أخرى في يوم آخر مع التركيز على الخطوة أو المجال الذي وجد الطفل فيه صعوبة. 11- ضع خطة للأنشطة التالية و ذلك بناء على ملاحظتك للطفل. 12- قاوم رغبتك في مساعدة الطفل أو التحكم في سلوكه بوسيلة بدنية إلا وقت ا

أول بيت للأطفال

صورة
بيت الأطفال أو (الروضة) من وجهه نظر "مونتيسوري" في عام 1906 في حي سام لورنزو الفقير- بمدينة روما. أعطيت ماريا مكانا جمعت فيه أطفالا أسوياء لتطبق عليهم أفكارها بناءا على رغبة أمهات عاملات كن يتركن أطفالهن في الأزقة المجاورة حيث يتعرضون لما لا يجب أن يتعرض له الطفل مما يسئ الى تكوينه الأخلاقي والجسمي والأنفعالي. وقد أسمت ماريا هذا المكان (بيت الأطفال) وفي داخل البيت توجد حجرة كبيرة وهي مركز للأنشطة العقلية التي أعدتها ماريا برعاية. تحيط بهذة الحجرة حجرات صغيرة ودورات مياة ولكل حجرة فائدة كالراحة والرسم والتمرينات الرياضية والأعمال اليدوية الخفيفة. والأمر الملفت للنظر الأثاث المستخدم والذي يتناسب مع أحجام الأطفال فهو خفيف الوزن ومطلي بدهان فاتح اللون وقابل للغسل . وتأتي الماضد على أشكال مختلفة فمنها المثلث والمستطيل والمربع وكلها سهلة التحريك . على الجدران في الحجرة على أرتفاع منخفض توجد سبورات تناسب قامة الأطفال الذين يجدون ايضا في دورات المياة الأحواضوالصنابير في متناول أيديهم وكل الأدوات المستعملة في هذا المكان مناسبة لحجم الطفل. شيدت عبقرية ماريا منتوسوري

اراء مونتيسوري التربوية

- اراء مونتيسوري التربوية أكدت على أن الطفل ( 3-7 ) سنوات كائن له قدرات وميول ومطالعه خاصه به واحترمت استقلالية الطفل وطالبت الكبار بعدم فرض مطالبهم عليه وطالبت المعلمه بعدم التدخل في عملية التعليم الذاتي لكل طفل وأن يقتصر دورها على التوجيه وتوفيرمثيرات التعلم والوسائل المعنية ، وأطلق على أسلوبها في التعليم اسم : ( Auto Education ) اي ( التعلم الذاتي ) حيث يقوم كل طفل بالتعلم والعمل حسب ميوله معتمدا على تفتح قدراته وامكانياته فالبذور موجودة بداخل الطفل وكل ما يحتاج اليه هو أن تتاح له الفرصة لأن يندمج في نشاط من اختياره لفترة منتظمة . ان تربية الحواس هي هامة للطفل في العمليات العقلية والفكرية وأنها تتمثل في تنمية قدراته على الملاحظة ، والتي تتطلب أن ينال الاطفال قدرا من الحرية في عملهم باشراف المعلم وتوجيهاته واعتبرت أن مكافأة الاطفال على أعمالهم هو السماح لهم بأعمال عديدة . قد رأت ان العمل الحر الذي يقوم به الطفل بدافع ورغبة من نفسه هو أساس في تنمية شخصيته وشعوره بالثقة في النفس وهنا براعة المعلم القادر على التوجيه وليس التدخل المباشر. ان توافر الوسائل المعينه على تحقيق التعلم ا

المعلمة من وجهة نظر مونتيسوري

صورة
لقد رسمت ماريا مسئولية المعلمة (الموجهة) بصورة مختلفة عن النظرة التقليدية فدور الموجهة يتمثل في مراعاة الأمور التالية: - إعداد بطاقة الملاحظة المنظمة وهي تضم معلومات وتعليقات عن الطفل تسجلها الموجهة بانتظام. هذه البطاقة شاملة لأنها ترصد الطفل عاطفيا وعقلياً وجسداً. - المعلمة لا تتدخل في شئون المتعلم بل تساهم في توفير احتياجاته وخاصة الوسائل التعليمية. الأساس في العملية التربوية عند منتسوري هو ميول المتعلمين وأنشطتهم الذاتية وحريتهم الشخصية وبناء على ذلك فإن هدف التربية هو تنمية شخصية المتعلم. - لا تقوم المعلمة بإعداد الدروس التقليدية لأنها تقلل من مساحات الحرية فالصغار لا يحبون الإجبار والحرية أساس النمو السليم. - المعلمة تعد البيئة التعليمية الثرية الشائقة التي تناسب استعدادات وميول الأطفال. - المعلمة قدوة ايجابية لاسيما في هدوئها، وسمتها، وسماحتها. - الصبر والتعاطف مع الطفل من مستلزمات العمل التعليمي لأنها تتسق مع احترام ذاتية الطفل. ومن أشهر أقوال ماريا "اترك الطفل يعمل ما يفكر فيه" . - وسيلة العقوبة (الحرمان من اللعب) والترهيب والنقد ليست من الأساليب الهامة

مناهج وطرق مونتيسوري:-

صورة
مناهج وطرق مونتيسوري:- فيما يلي بعض نظرات ماريا في الطفل وأهداف التربية وطرائقه ا *  الملاحظات العلمية والعملية لماريا تثبت أهمية الطفولة المبكرة وتطالب بضرورة استثمار الطاقة العاطفية الكامنة في الطفل. *   تقول ماريا "إن جاء الخلاص، فإنه يبدأ بالأطفال ما داموا خالقي الإنسانية. إن للأطفال قدرات غير معروفة يمكن أن تكون مفاتيح مستقبل أفضل. فإن أردنا تجدداً وانبعاثاً حقيقياً، فإن تنمية الطاقة البشرية هي المهمة التي ينبغي أن تضطلع بها التربية" *   الطفل مخلوق مبدع ومن حقه أن يتعلم ويعامل كشخص مستقل . *  "خطوة التربية الأولى هي أن نؤمن للطفل بيئة تسمح له بتنمية الوظائف التي حددتها له الطبيعة. وهذا لا يعني أن علينا إرضاءه والسماح له بأن يفعل ما يشاء، بل يعني أن نكون على استعداد للتعامل مع نظام الطبيعة، ومع إحدى سننها القائلة بوجوب أن يتم هذا النمو عبر تجارب الطفل الخاصة" . *  التعلم الذاتي ،، محور العملية التعليمية. *  الصمت وسيلة من وسائل التعليم واللعب وتنمية حاسة السمع عند منتسوري في حين أن المدارس التقليدية تحرص على الهدوء كمظهر من مظاهر النظام والطاع