Montessori Teaching Method Tested On Normal Children by David Vachon Reprinted by permission from the February-March 2007 issue of the Old News Introduction by Dr. James J. Asher I was fascinated that Dr. Maria Montessori was the first woman in Italy to earn a medical degree. She graduated from the University of Rome's School of Medicine in 1896 at the age of twenty-six. Her first job was working at the university's medical clinic treating intellectually handicapped children who were billeted in an insane asylum. She discovered that no medical procedure at that time was effective in helping these children. By trial-and-error, she stumbled upon something that worked: I call it a “brainswitch” from the children's left to their right brain with tactile activities such as touching and grasping objects. The children used their fingers to (a) fit wooden shapes into cutout spaces, (b) use button boards for practice in buttoning and unbuttoning, and (c) manipulate laces by tying
المشاركات
أحدي مدارس مونتيسوري في أندونيسيا
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
سيكولوجية اللعب عند ماريا مونتيسوري
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
اللعب والتربية الاسلامية : اعترف الاسلام بحقوق الطفل واعتبر أن اللعب حق من حقوق الطفل والتربية الاسلامية دينيا دنيويا ، واللعب هو المدخل الوظيفي لعالم الطفولة ، والوسيط الفعال لتشكيل شخصية الفرد . وللعب دور في تجديد النشاط وراحة الجسم ، والتربية الاسلامية تتصف بالرصانة والاتزان والجدية ، لذا لم يحظ اللعب بأن ينحو منحى تعليميا واستخدامه فقط كوسيلة ترويحية تأتي بعد تعب الكتابة وأخذ الدرس ، وهذا ما اكده الامام الغزالي في (احياء علوم الدين ) بأن الطفل يؤذن له بعد الانصراف من الكتاب أن يلعب لعبا جميلا يستريح اليه من تعب الكتاب ، بحيث لا يتعب في اللعب . اللعب والتربية في العصور الوسطى : كان للكنيسة دور اساسي في تنظيم التعليم ، وكان التوجه في التربية هو تنمية القدرة الكلامية وخاصة المناقشة والجدل ، وهي تربية تقليدية محافظة ، تنظر للطفل نظرة فوقية تحتم على الطفل أن يخضع لقواعد صارمة وقوانين عنيفة ، لا تهتم بقدرات الطفل الذهنية والنفسية وامكاناته الجسدية المحدودة ولا تعترف بأي دور تعليمي تربوي للعب ، أو باعتبار اللعب عامل مساعد في تنمية قدرات الطفل الذهنية والجسدية والنفسية . اللعب عند فروبل