اراء مونتيسوري التربوية
- اراء مونتيسوري التربوية
أكدت على أن الطفل ( 3-7 ) سنوات كائن له قدرات وميول ومطالعه خاصه به واحترمت استقلالية الطفل وطالبت الكبار بعدم فرض مطالبهم عليه وطالبت المعلمه بعدم التدخل في عملية التعليم الذاتي لكل طفل وأن يقتصر دورها على التوجيه وتوفيرمثيرات التعلم والوسائل المعنية ، وأطلق على أسلوبها في التعليم اسم :
(Auto Education ) اي ( التعلم الذاتي ) حيث يقوم كل طفل بالتعلم والعمل حسب ميوله معتمدا على تفتح قدراته وامكانياته فالبذور موجودة بداخل الطفل وكل ما يحتاج اليه هو أن تتاح له الفرصة لأن يندمج في نشاط من اختياره لفترة منتظمة .
ان تربية الحواس هي هامة للطفل في العمليات العقلية والفكرية وأنها تتمثل في تنمية قدراته على الملاحظة ، والتي تتطلب أن ينال الاطفال قدرا من الحرية في عملهم باشراف المعلم وتوجيهاته واعتبرت أن مكافأة الاطفال على أعمالهم هو السماح لهم بأعمال عديدة .
قد رأت ان العمل الحر الذي يقوم به الطفل بدافع ورغبة من نفسه هو أساس في تنمية شخصيته وشعوره بالثقة في النفس وهنا براعة المعلم القادر على التوجيه وليس التدخل المباشر.
ان توافر الوسائل المعينه على تحقيق التعلم الذاتي في بيئة الطفل ضرورة حتمية على أن تكون هذة الوسائل شيقة قادرة على اثارة اهتمام الطفل .
ترتب المعارف ترتيبا عقلانيا بدءا من الرسم فالكتابة والقراءة ثم تدريبات في الحساب والنحو .
ان ياخذ التعليم الطابع الفردى اكثر من الطابع الجماعى والذى اطلق علية مايسمى (Individualization) اى التعليم الذى يتفق وقدرات الطفل واستعداداتة وميولة فلا يطلب على سبيل المثال من جميع الاطفال تقليد رسم شكل معين امامهم بل يرسمون ما يحلوا لهم وفى هذا ينطبق كثيرا على مجال الرقص واللعب والتمثيل والتعبير اللفظى ان تهتم بالتدريبات كالرياضة والتجوال والرحلات .
أكدت على أن الطفل ( 3-7 ) سنوات كائن له قدرات وميول ومطالعه خاصه به واحترمت استقلالية الطفل وطالبت الكبار بعدم فرض مطالبهم عليه وطالبت المعلمه بعدم التدخل في عملية التعليم الذاتي لكل طفل وأن يقتصر دورها على التوجيه وتوفيرمثيرات التعلم والوسائل المعنية ، وأطلق على أسلوبها في التعليم اسم :
(Auto Education ) اي ( التعلم الذاتي ) حيث يقوم كل طفل بالتعلم والعمل حسب ميوله معتمدا على تفتح قدراته وامكانياته فالبذور موجودة بداخل الطفل وكل ما يحتاج اليه هو أن تتاح له الفرصة لأن يندمج في نشاط من اختياره لفترة منتظمة .
ان تربية الحواس هي هامة للطفل في العمليات العقلية والفكرية وأنها تتمثل في تنمية قدراته على الملاحظة ، والتي تتطلب أن ينال الاطفال قدرا من الحرية في عملهم باشراف المعلم وتوجيهاته واعتبرت أن مكافأة الاطفال على أعمالهم هو السماح لهم بأعمال عديدة .
قد رأت ان العمل الحر الذي يقوم به الطفل بدافع ورغبة من نفسه هو أساس في تنمية شخصيته وشعوره بالثقة في النفس وهنا براعة المعلم القادر على التوجيه وليس التدخل المباشر.
ان توافر الوسائل المعينه على تحقيق التعلم الذاتي في بيئة الطفل ضرورة حتمية على أن تكون هذة الوسائل شيقة قادرة على اثارة اهتمام الطفل .
ترتب المعارف ترتيبا عقلانيا بدءا من الرسم فالكتابة والقراءة ثم تدريبات في الحساب والنحو .
ان ياخذ التعليم الطابع الفردى اكثر من الطابع الجماعى والذى اطلق علية مايسمى (Individualization) اى التعليم الذى يتفق وقدرات الطفل واستعداداتة وميولة فلا يطلب على سبيل المثال من جميع الاطفال تقليد رسم شكل معين امامهم بل يرسمون ما يحلوا لهم وفى هذا ينطبق كثيرا على مجال الرقص واللعب والتمثيل والتعبير اللفظى ان تهتم بالتدريبات كالرياضة والتجوال والرحلات .
تعليقات
إرسال تعليق